رنت تلك الساعة اللعينه في نفس اللحظه التي ترن فيها يوميا والتي صنعها ياباني لعين يعبد صنم اسمه بوذا... معلنة بداية يوم جديد...صحوت ذاك اليوم مبكرا ...فشيء مهم بانتظاري... كما انه سوف يكون حافلا بالاعمال الشاقه...
فراجعت بعض الاوراق الهامه و المتسدحه على مكتبي وقرأت ملاحظاتي... ثم انطلقت الى المباني الاكادمية... عبر (باص الجامعة السريع) ...